أكبر 10 محطات مرتقبة لتصدير الغاز المسال في العالم (إنفوغرافيك)

مع تزايد أهمية الغاز المسال بصفته مكونًا رئيسًا في مزيج الطاقة، استحوذت 6 دول على تطوير أكبر 10 محطات مرتقبة لتصدير الغاز المسال في العالم؛ بهدف تلبية تزايد الطلب العالمي وتعزيز أمن الطاقة والقدرة التنافسية.

فمنذ عام 2021، ارتفعت أسعار الغاز المسال، وزادت التوقعات باستمرار هذا الاتجاه، مع احتمال تجاوز الطلب العرض حال توقفت الدول عن توسيع البنية التحتية اللازمة.

فقد أشارت توقعات حديثة إلى ارتفاع الطلب العالمي على الغاز المسال بنحو 35% بحلول عام 2030.

ولمواجهة هذه التحديات، تكثف عدة دول جهودها لتطوير محطات لتصدير الغاز المسال، التي تعد ضرورة لضمان مواكبة الاستهلاك المتزايد، وخاصة في الأسواق الرئيسة مثل الصين، أكبر مستورد للغاز المسال عالميًا.

وترصد وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) في السطور التالية معلومات عن أكبر 10 محطات مرتقبة لتصدير الغاز المسال في العالم؛ حيث تقود قطر وروسيا والولايات المتحدة والأرجنتين والمكسيك وكندا السباق.

يتصدّر مشروع حقل الشمال القطري -الواقع في مدينة رأس لفان الصناعية- قائمة أكبر 10 محطات مرتقبة لتصدير الغاز المسال في العالم.

وتبلغ السعة الإجمالية المخطط لها نحو 65 مليون طن سنويًا، منها 49 مليون طن قيد الإنشاء، مع مقترح لإضافة نحو 16 مليون طن مستقبلًا.

ويهدف المشروع لرفع القدرات الإنتاجية للبلاد من 77 مليون طن سنويًا إلى 126 مليون طن سنويًا بحلول عام 2027.

وتنقسم توسعة أكبر مشروع غاز مسال في العالم إلى قطاعين: شرقي وهي المرحلة الأولى للمشروع، وجنوبي الذي يمثل المرحلة الثانية للمشروع.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى